mardi 28 avril 2009

Article

للحقيقة: تصويب منطق رفاق الامس
المحامي جورج ابو صعب

بعد كل الذي جرى والذي ذاقه المسيحي وتحديدا القواتي من مرارة التضحيات بالنفس والذات والحياة، ومن سجن وتنكيل وظلم وطغيان واستبداد، لم يعد مسموحا ان ينبري احد الرفاق القدماء من بين رفاق سلاح بشير الجميل وبطرس خوند وسمير جعجع ليزيد من ظلم ذوي القربى ويمعن في الطعن بظهر المؤسسة التي احتضنته والقائد الذي لم يكن له يوما الا المحبة والاحترام ولو اختلفت الاراء.

ونعني بالقائد الحكيم الدكتور سمير جعجع الذي لولا صموده وتحمله ما تحمله عن رفاقه وأخوانه وعن القضية ككل لما بقيت اليوم قوات لبنانية ولما بقي من ذكريات ومواضيع ليتكلم عنها المنسق العام لجبهة الحرية الدكتور فؤاد ابي ناضر في حواره مع جريدة الوطن القطرية.

عندما كان الدكتور ابو ناضر مع الدكتور سمير جعجع في خندق واحد وفي شراكة وطنية في حمل مشعل المقاومة المسيحية لم نكن بعد الا طلاب او تلاميذ مدرسة، ولكننا وعينا على قول الحقيقة وتمرسنا على حفظ الحقوق وعلى الانصاف والعدالة وكلمة السواء، ما يجعلنا نأسف على كلام الدكتور ابو ناضر الذي نكن له كل احترام. ولكنه مرة جديدة سجل سقوطا مريعا في امتحان الاصالة والو! فاء للشهداء ولقضيتهم التي لم تحد عنها القيادة الحالية للقوات اللبنانية حتى في احلك الظروف. ولا يسعنا في هذا الاطار الا تسجيل الملاحظات التالية:

اولا: ان عودة سريعة الى الوراء وتحديدا الى الفترة الزمنية التي تسلم بها الحكيم مقاليد القيادة في القوات اللبنانية بعد الاطاحة برموز الوصاية وتجار الهيكل من داخل البيت، تثبت لنا بوضوح ان القوات اللبنانية التي حلم بها شهيدنا الكبير بشير الجميل لم تصبح كما كان يحلم الا في عهد الحكيم، مؤسسة واعدة للمجتمع المسيحي، مؤسسة نحو المستقبل أسست لكيان مسيحي استقلالي ذاتي في مناطق تواجد القوات اللبنانية وقد احتضنها الشعب والمجتمع. بالاضافة الى النهضة التنظيمية على كافة الصعد العسكرية والاجتماعية والصحية والثقافية، وكلها انجازات جعلت القوات اللبنانية في وقت وجيز تتحول اكثر فاكثر الى رقم صعب في المعادلة اللبنانية والمسيحية قبل بروز "يوضاسيو المسيحية والقضية" في التسعينات. وقد اصبحت القوات اللبنانية ذات قدرة فائقة على حماية المجتمع المسيحي وتحقيق الامن الذاتي في زمن الانفلات الامني وفوضى الدويلات الطائفية في كل لبنان. وهذه الخطورة التي بلغته! ا القوات اللبنانية كانت السبب الاساسي في تصويب نظام دمشق هجوماته ومؤام راته على المؤسسة وقائدها حتى تمكنوا منه شخصيا بعض الوقت (11 سنة) ولكنهم لم يتمكنوا من روح وشعلة المقاومة المسيحية والتصميم الشعبي المخلص على احتضان من كان في اساس حماية المسيحيين في لبنان والشرق والدفاع عن استقلال لبنان وسيادته منذ فجر اندلاع حرب 1975 .

ثانيا: عندما عصفت رياح التآمر على القوات اللبنانية من داخل البيت في ضوء المشاريع المشبوهة التي حاكها شركاء السلاح ورفاق الدرب من امثال المغفور له ايلي حبيقه وسواه، هل كان من الحكمة والوفاء للقضية ان تسلم القوات اللبنانية ومعها الجبهة اللبنانية رقبة ومصير المسيحيين الى سوريا كي لا يعتبر الحكيم القائد الملهم؟

عندما حاول ايلي حبيقه اختراق الاشرفية والمناطق الشرقية بدعم عسكري ولوجستي من سوريا والفصائل الموالية لنظام دمشق وقائد الجيش حينها العماد عون لفرض امر واقع على الشرقية انذاك واسقاط نظام الرئيس امين الجميل بالقوة فهل كان يجب على الحكيم ان يستسلم ويقبل بدخولهم الى الشرقية كي يكون مثال القائد المطلوب؟

عندما زج الحكيم في معركة غير متكافئة في الجبل بعد ان اوقعت القوات اللبنانية في فخ المساومات السياسية عل! ى وقع قصف الطيران الاسرائيلي والسوري والهجوم الاشتراكي السوري الكاسح ومماطلة الدولة اللبنانية انذاك في ارسال الجيش اللبناني لفك الارتباط وانقاذ الجبل من افظع مجازر التاريخ الحديث في لبنان، في ظل ضعف القرار المركزي للقوات اللبنانية انذاك، هل كان المطلوب من الحكيم انذاك الاستسلام وترك ما تبقى من رفاق سلاحه وشعبه يقتلون ويذبحون امام عيونه وهو محاصر في دير القمر، ليصبح بنظره بطلا ويستحق القيادة ؟

عندما شن الجنرال حربه التحريرية ضد السوريين هل أخطا الحكيم (وهو الذي كان يعلم سلفا عقم هذه الحرب وعبثيتها لابل عدم براءتها) في مساندة العماد عون ومشاركته ميدانيا العمليات العسكرية ضد المواقع السورية في لبنان؟ أولم يكن الحكيم حينها الى جانب حليف جبهة الحرية اليوم في المتن؟

عندما شن الجنرال عون بغطاء عربي ودولي حربه لالغاء القوات اللبنانية – قوات الدكتور ابو ناضر ورفاقه – تحت ستار اقفال المرافق غير الشرعية، وكأن المرافق غير الشرعية لم تكن الا في المناطق المسيحية فقط وباقي لبنان في حالة انتظام ونظام، وتبين فيما بعد ان العماد عون ما كان ليفتح تلك المعركة لولا وعد تلقاه برئا! سة الجمهورية ان هو اثبت للخارج القدرة على السيطرة على المناطق المسيحية وازالة القوات اللبنانية التي باتت رقما صعبا في معادلة بيع لبنان لسوريا والعقبة امام استكمال مخطط الانقضاض على ما تبقى من سيادة لبنانية واستقلال وكرامة وطنية. فهل كان المطلوب من الحكيم ان يسلم للمؤامرة ويقبل بتسليم سلاحه الى من تذرع بالبذة العسكرية ليفرض واقعا مواليا لسوريا كما نشاهد اليوم في تحالفات العماد السياسية التي كشفت القناع الحقيقي عن كونها "مجرد صدفة انهم كلهم موالون للنظام السوري"، كي يصبح الحكيم قائدا ناجحا؟

عندما اجمع اللبنانيون على اتفاق الطائف لانهاء دوامة سقوط الهيكل على رؤوس الجميع هل كان المطلوب من الحكيم ان يرفض الطائف كي يكون قائدا غير ملهما؟

عندما وافق الحكيم على تسليم سلاح القوات اللبنانية للشرعية اللبنانية على مضض ولكن من أجل لبنان والسلم الاهلي وتطبيق اتفاق الطائف، هل كان يجب ان يرفض ليكون قائدا غير ملهم؟ وهو الذي شارك في الحكم في وقت كان حكم الاعدام قد صدر بحقه في المجلس العدلي مسبقا ان شارك او لم يشارك في الحكم.

عندما سجن الحكيم ظلما وطغيانا وتعسفا على يد النظام الامني السوري ـ اللبناني يومها وفتحت امامه ابواب الجحيم وسيول ال! اتهامات الباطلة والمحاكمات المفبركة من الفها الى يائها، لم ير هذا الرجل احدا من رفاقه الى جانبه ولو تضامنا او حتى من باب المجاملة الاجتماعية. فكم مرة ومرة زاره رفاقه في دهاليز اليرزة ؟ وكم مرة ومرة اصدروا اقله بيانا او موقفا يطالب باطلاقه؟

الم يتخلى عنه الجميع ... بمن فيهم رفاق جبهة الحرية اليوم؟

وبعد كل هذا... وسواه من كلام وكلام لا ينتهي وحساب مفتوح يطال الجميع...

ومن منطلق اللياقات الاجتماعية قبل اي اعتبار اخر عندما حرر الحكيم من سجن الظلم وقيود الاستبداد هل كان يجب عليه هو ان يجول على الرفاق والعباد لتهنئته بالسلامة والحرية؟

لسنا مكلفين من الحكيم في الدفاع عنه ولكن كلمة الحق يجب ان تقال... ويجب ان يتوقف هذا النمط "التجهيلي" او "التبسيطي" للمواقف. فليس خطأ ان يكون للانسان موقف سياسي مخالف لموقف الاخر، ولكن الخطأ هو في ان تفسر المواقف على النحو الذي يخدم شعبية ما او مصلحة انتخابية ما او حاجة ظرفية او انية ما عل حساب الحق والموضوعية والحقيقة.

ثالثا: ويبقى ان نشير الى ان القوات اللبنانية بالامس واليوم هي التي اطلقت ومارست وتمارس القسم! الاكبر من مبادئ جبهة الحرية. اما اذا كان المطلوب ليكون الحكيم قائدا ن اجحا ان يستجدي من العماد عون رضاه كما يستجديه غيره لمقعد نيابي او مكان نفوذ، فان مدرسة بشير الجميل علمتنا ان للعلي فقط الاستجداء والترجي والمواقع السياسية تكون على قدر استحقاق شرف التضحية للبنان وحرية الوجود المسيحي في هذا الشرق.

mercredi 4 mars 2009

Solange Gemayel: « Les FL ont prospéré avec Samir Geagea, comme l'aurait voulu Bachir ».

Solange Gemayel: « Les FL ont prospéré avec Samir Geagea, comme l'aurait voulu Bachir ».

GEAGEA CV


HOW COULD 'DEMOCRACY' PROGRESS IN LEBANON WITH A TALIBAN GURU AS A MODEL?


BESIDES HARIRI INTERNATIONAL TRIBUNAL, A TRIBUNAL NEEDED FOR MOTHER THERESA GEAGEA.

MY GOLDEN ALBUM OF ASSASSINATIONS:


1- Former Prime Minister of Lebanon: the murder of Rachid Karameh.

2- Son of former Lebanon's President Suleiman Frangieh:
the murder of Tony Frangieh, his wife and daughter.

3- I murdered Ghaith Khoury, Head of the Kataeb Iqleem of Jbiel. I sent Fawzi Rassi with a group after him at night. After shooting him to death, the group murdered his wife Noura in the hospital, after she survived the assassination attempt.

4- General Secretary of the Maronite Christian Patriarchate of Bkerki:
the murder of Bishop Albert Khreich. I sent Georges Makhlouf, aka 'Jarbouh' who pulled the trigger, killed Bishop Khreish and ordered the guys to dump his body next to Hotel Printania in Brummana in order to relieve suspicion and blame President Amine Gemayel for the crime, but the body was thrown near Ghazir by mistake.

5- Son of former Lebanon's President Camille Chamoun:
the murder of Dany Chamoun, his wife and kids. That was in coordination with Syrian Intelligence chiefs in Lebanon Ghazi Kanaan and Rustom Ghazali who use to visit me in my Headquarter in Ghedras all the time. I was such a moron that I didn't figure out that the Syrians were going to use me later on as a scapegoat for this crime and keep me 11 years in jail for it.

6- Lebanese Army:
the murder of Brigadier General Khalil Kanaan. I personally sent Alec Eliyia who pulled the trigger and killed him. Then I silenced Alec by killing him, as everybody knows; a dead person will never speak up.

7- Lebanese Forces Military Infantry Leader:
the murder of Dr Elias El Zayek.

8- Lebanese Forces commander in Chief:
Dr Fuad Abu Nader. (Failed murder attempt, Abu Nader escaped shot and wounded in the leg instead)

9- Member of Lebanese Parliament Najah Wakim. It was a
failed murder attempt. MP Wakim killed the killer, sent by Geagea, at the door of his home.

10- Commander of the Ashrafieh military barrack:
the murder of Maurice Fakhoury. Fakhoury was killed by hatchets; his penis cut and put in his mouth, his body was thrown in the street for days. He was killed in such an unprecedented ferocity in a Christian neighborhood of Beirut.

11- Commander of the former Armored Division of the Lebanese Forces:
the murder of Charles Korban. We picked him wounded from his hospital bed in Hotel Dieu de France, shot him and threw his body in the sea.

12- Commander of the former Berjawi military barrack in Beirut:
the murder of Emile Azar.

13- Military Unit commander: the murder of Michel Israeli: I murdered him and threw his body in the sea to cover evidence

14- February 1990: Killing by hatchets of Lebanese Army
Captain Antoine Haddad. I had to offer something to humanity, killing an officer by hatchets was a good idea after all.

15- Upon my orders, Toni Taan Rahme killed Lebanese Army
Lieutenant Joesph Nehme in Hbaline. Nehme used to be the Lebanese Army artillery officer in charge of bombing the Syrian military positions in Batroun.

16- April 1990: I had to poison 3 Lebanese Army officers who were bothering me a lot. I sent few pretty girls with a 'special poison' to do the job. Officers Chamel Rukoz, Fadi Dawood and Dany Khawand were deadly poisoned. They had to be flown outside Lebanon for treatment & recovery.

17- A peaceful demonstration of civilians handling candles was taking place in a Beirut suburb called 'Nahr el Mott'. I had to call the moron in charge Hamid Keirouz and authorize him to pull the trigger and spray them with bullets. The results were 23 civilians dead.

18- The
four Iranian Diplomats were kidnapped on my order at the Barbara military Checkpoint, managed by Ragi Abdo, aka 'Captain'. After a fight with Elie Hobeika on the priority who is to murder them first, we sent them to Hobeika to collect the glory.

19- The gentleman
Khalil Fares from Rmeil was bothering me. I had to get him assassinated in the street of Ashrafiyah.

21- In 1986, he and his group
murdered 500 Christians Lebanese in the street of Beirut under various justifications of collaboration with Syria. He later received in his office Syrian General Ghazi Kanaan and coordinated with him the murder of Dani Chamoun and the downfall of the Lebanese Army in Baabda the 13th october 1990. While the Syrian Army was progressing on Lebanese Army positions from the front, Geagea was busy with Syrian Intelligence chief Ghazi Kanaan shooting at the Lebanese Army back helping the Syrian Army progressing.

HOW COULD ANYONE FORGET OR FORGIVE?

lundi 22 décembre 2008

The reasons of the Intifada against Fouad Abou Nader were lies - Fifth part-

Dans un communiqué datant du 13 mars 1985 soit le lendemain de l'intifada, Fouad Abou Nader proclama l'autonomie des "F.L.":
« Les « Forces Libanaises » décident de reprendre, à partir d’aujourd’hui, leur autonomie de décision par des mesures adéquates dans les différents domaines politiques, de sécurité, financiers et informationnels. Les « FL » joueront un rôle primordial dans le sauvetage de la société chrétienne et la libération du Liban. Elles n’admettront pas que les négociations et les solutions interviennent sans qu’il soit tenu compte de leurs prises de position. Ceci doit être clair pour tous, sans que cette décision signifie une quelconque hostilité envers qui que ce soit, à l’intérieur ou à l’extérieur ».
« Il existe une nuance déterminée que les « FL » veulent préserver ». « Il est interdit à quiconque de parler au nom des « FL » ou de l’exploiter. Il est interdit à quiconque de penser que le rôle des « FL » se termine quand une bataille prend fin, et que commence une trêve. Les « FL » ont prouvé leur maturité dans la Résistance comme en politique. Elles sont en mesure d’assumer un rôle pacifique aussi bien que militaire ».
Le leader des « FL » promet ensuite « à la collectivité chrétienne qui a tout donné aux « FL », qui a tout sacrifié pour rester libre, indépendante, attachée à la terre, de poursuivre le chemin. C’est également une promesse aux combattants qui ont donné 7.000 martyrs et des milliers d’invalides et qui sont toujours prêts à répondre à n’importe quel défi lancé à notre collectivité ».
« Il est évident que les « FL » pour jouer un rôle national et participer à toute négociation pour la solution de la crise, doivent garder toutes leurs cartes politiques, de sécurité ou autres. Aucune décision ne sera abandonnée, et aucune goutte de sang ne sera épargnée quand il s’agit de préserver le sol. Il n’y aura ni tergiversations, ni concessions, ni perte d’acquis. Notre camp doit être renforcé, notre société doit être rassurée au sujet de son devenir, notre pays doit être libéré. C’est là un engagement que nous prenons envers l’Histoire et l’avenir, envers la conscience, envers la société et nos combattants, envers les réfugiés et les sinistrés, envers les martyrs et les mères des martyrs ».

Dans une interview à la chaîne ABC le 16 mars 1985, Fouad Abou Nader déclara : « Le soulèvement des « Forces Libanaises » est le résultat de la confusion au sein de la société chrétienne et des tentatives répétées de limiter sa liberté d’expression, particulièrement en ce qui concerne les garanties sérieuses de sa sécurité, de ses libertés et de ses aspirations. C’est pourquoi, il était devenu nécessaire que les « Forces Libanaises » qui sont l’expression de la conscience sociale chrétienne, reprennent leur autonomie de décision dans toute l’acceptation du terme afin de la remettre entre les mains du conseil chrétien dont la création a été proposée par les « F.L. ». Ce conseil regroupera toutes les forces chrétiennes et prendra les décisions sur des bases démocratiques pour définir l’avenir de la société chrétienne ».
« Notre soulèvement n’est pas un putsch et ne recherche pas la violence ».
« Tout le monde doit comprendre qu’il doit passer par les « F.L. » s’il se mêle de la crise libanaise, les « F.L. » participant aux fondements mêmes de la décision chrétienne ».
« Le président Amine Gemayel est le président de tous les libanais, chrétiens et musulmans et ne peut, de ce fait, se mouvoir en toute liberté et adopter les positions profondes des chrétiens comme nous les entendons ».

The reasons of the Intifada against Fouad Abou Nader were lies - Fourth part-

Les raisons qui avaient été évoquées par Elie Hobeika, Samir Geagea et Karim Pakradouni :

1. La volonté du président Amine Gemayel, d’Elie Karamé et de Fouad Abou Nader de supprimer les Forces Libanaises.
2. Les négociations entre le président Amine Gemayel et la Syrie.

D'autre part et pour rappel,

Commandant en chef des Forces Libanaises, Fouad Abou Nader souhaitait l'intégration des Forces Libanaises dans la légalité militaire [1] dans le cadre du document de travail sur l'avenir des FL [2] présenté par son prédécesseur Fady Frem le 9 septembre 1982 et avalisé par Bachir Gemayel [3]. Malheureusement, il se heurta à l'opposition du président Amine Gemayel (qui souhaitait dissoudre les FL) –c’est d’ailleurs pour cette raison que Fouad Abou Nader déclara « l’autonomie des Forces Libanaises » le 13 mars 1985 au lendemain de l’intifada contre lui- et aux leaders de l'intifada: Elie Hobeika et Samir Geagea (qui cherchaient à utiliser les FL pour assouvir leurs ambitions personnelles). Si ce dernier s'opposa à la dissolution des FL ordonnée par le général Michel Aoun dans les années 1989/90, il les dissout sous l'occupation syrienne à la demande du président Elias Hraoui et remit les armes lourdes à l'armée libanaise commandée par le général Emile Lahoud.

[1] Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : Avant son élection à la présidence de la République, Bachir Gemayel disait : « Elu, j'utiliserai le pouvoir pour raffermir mes bases et mes positions au sein de l'Etat. Les Forces intégreront l'armée et leurs officiers seront nommés à des postes clés. Une unité autonome sera créée directement sous mon commandement. (…). Le devenir de l'institution FL était l'objet de nombreuses discussions entre les membres de l'équipe dirigeante. (…). Il fallait pour le moins transformer sa raison d'être à défaut de la dissoudre. »

Bachir Gemayel avait également déclaré dans la presse : « Un gouvernement Libanais fort a besoin d'une armée libanaise forte. Avec une armée forte, le Liban n'a pas besoin de présence armée étrangère sur son sol. Le peuple Libanais, musulmans et chrétiens, du sud et du nord, ont demandé que seule l'armée libanaise soit en charge de les protéger. J'ai confiance dans la capacité de l'armée libanaise, dans le fait d'étendre la souveraineté du Liban à l'ensemble du pays, sur les 10 452 Km2. Le principal problème de l'armée n'est pas son incapacité à défendre le Liban mais l'absence de leadership et de décision ferme et forte de la part du gouvernement civil. Concernant les milices, elles devront toutes être dissoutes soit par l'intégration (hommes et matériels) dans l'armée libanaise elle-même soit par un retour au quotidien de la vie citoyenne. Les Forces Libanaises cesseraient d'exister en premier en intégrant l'armée. »

Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : « Une constante émergeait dans tous les esprits : les Forces devaient continuer à soutenir voire défendre le futur président. Restait à déterminer de quelle manière et sous quelles conditions. Il était difficile, sinon impossible, d'intégrer purement et simplement les unités de la milice dans l'armée libanaise. Il y aurait une levée de boucliers chez les musulmans et une opposition au sein même de la grande muette. Le chef d'état-major, Fady Frem prônait leur légalisation en tant que corps constitués parallèles à l'armée. Il avait fait étudier différents schémas pour en faire une force spéciale, sorte de garde nationale ou de gardes-frontières. »

[2] Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : « Elles (les FL) doivent perdurer en corps homogènes, affirma Fady Frem. Plusieurs formules sont possibles : Sécurité intérieure, Sécurité d'Etat ou Forces d'intervention comme les CRS en France. De toute manière, la future loi sur la sécurité nationale devra inclure ces trois organismes et elle devra les mettre directement sous les ordres de la présidence. »

[3] Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : « Gemayel donna une mission très précise à son successeur : préparer l'intégration et la légalisation des Forces Libanaises dans les institutions étatiques. Cet objectif atteint, Frem devait devenir conseiller militaire du président de la République. »

The reasons of the Intifada against Fouad Abou Nader were lies - Third part-

Les vraies raisons de l'intifada contre Fouad Abou Nader :

1. La rivalité entre Michel Murr et Amine Gemayel pour le contrôle du Metn-Nord.
2. Le Parti Kataeb dirigé par Elie Karamé et les Forces Libanaises commandées par Fouad Abou Nader laissaient le président Amine Gemayel négocier avec les syriens en tant que président de la République et chef de la décision chrétienne, cela pour ne pas l'affaiblir face à l'"ennemi".
3. La volonté de la part des syriens et des israéliens de contrôler la décision chrétienne.
4. La réduction du budget du Jihaz el-Amn dans le cadre de la réorganisation et de l'évolution des Forces Libanaises et donc l'affaiblissement de la position de son chef Elie Hobeika au sein de celles-ci.
5. La décision concernant le barrage de Barbara suivie de l'expulsion du Parti Kataeb de Samir Geagea.
6. L'opposition de Karim Pakradouni à la direction historique du Parti Kataeb.
7. Les ambitions personnelles d'Elie Hobeika, Samir Geagea et Karim Pakradouni.

The reasons of the Intifada against Fouad Abou Nader were lies - Second part-

Procès-verbal des travaux préparatoires dans le cadre du comité de suivi du Bureau politique des kataeb restreint sur l’unification des Forces Libanaises (octobre 1980)

  1. En attendant que l’Etat libanais reprenne ses fonctions de défense et de sécurité, les Forces Libanaises sont provisoirement considérées comme « une armée de libération » et les forces régulières kataeb comme une « garde nationale ».
  2. Les Forces Libanaises restent théoriquement soumises au Front Libanais avec un droit de veto pour les kataeb et le Parti National Libéral, comme indiqué à l’article 10 du règlement du commandement unifié des Forces Libanaises, à condition toutefois, qu’elles se transforment, dans la pratique, en une organisation soumise aux décisions du Bureau politique des kataeb. Le commandement des Forces Libanaises n’a pas le droit d’entreprendre quelque opération militaire que ce soit, avant d’avoir obtenu l’accord du bureau politique restreint. En revanche, il lui revient de prendre les mesures urgentes nécessaires à la défense du pays ou celle du parti dans les situations exceptionnelles. Son droit s’exerce, par exemple, dans le cas d’une attaque surprise. Il se mettra en règle avec l’organisme cité plus haut dès que possible.
  3. Les Forces Libanaises veillent à ne pas vider le Parti Kataeb de ses forces militaires et à préserver les forces kataeb, de sorte que le kataeb qui adhère aux Forces Libanaises reste actif dans la cellule kataeb dont il dépend. Les Forces Libanaises ne doivent pas créer de divisions géographiques dans les régions et les secteurs, pour ne faire double emploi avec les cellules kataeb.
  4. Individuellement, tout libanais dispose du droit d’adhérer aux Forces Libanaises. Toutefois, par décision du Bureau politique des kataeb, les kataeb adhèrent aux Forces Libanaises en tant que corps constitué et non en tant qu’individus. Le Parti Kataeb offre aux Forces Libanaises les unités centrales actuellement soumises au Conseil militaire comme première contribution, de façon à ce qu’elles constituent le noyau principal des Forces Libanaises. Dans le cas où les Forces Libanaises devraient demander l’aide d’un élément kataeb pour assurer certains services auxiliaires, il conviendrait de recueillir l’accord du président du service de Beyrouth ou du président de la région dont il dépend.
  5. Le principe d’une coordination entre les Forces Libanaises et les forces régulières kataeb sera adopté de façon à ce que les Forces Libanaises jouissent de leur liberté d’action dans toutes les régions et les secteurs conformément aux impératifs militaires. Il leur reviendra d’informer à l’avance les responsables locaux des kataeb. Dans le même temps, les Forces Libanaises n’interviendront pas dans les affaires de sécurité qui concernent ces régions et secteurs sauf dans le cas où ceux-ci le demanderaient ou bien, par décision du Bureau politique kataeb.
  6. Les Forces Libanaises seront chargées de la mise au point d’une stratégie militaire globale. Elles devront préciser le nombre de leurs casernes, leur répartition géographique, leurs spécialités, leurs armes, leurs commandements et leurs effectifs. Ainsi s’effectuera le ramassage des armes lourdes et moyennes dans les casernes en laissant toutes les armes légères réparties dans les cellules, les régions et les secteurs kataeb. Les Forces Libanaises pourront fournir certaines cellules, régions et secteurs kataeb en armes moyennes voire lourdes selon les besoins liés aux batailles en cours ou aux plans militaires. Le commandement des Forces Libanaises informera à l’avance le secrétaire général du Parti Kataeb de sa décision pour la formation des casernes et la désignation de leur commandement.
  7. Les Forces Libanaises doivent œuvrer à augmenter leurs effectifs dans le but d’atteindre 2 000 combattants à court terme : quant au financement et à l’équipement nécessaires, ils seront assurés par le Parti Kataeb. Les Forces Libanaises devront concevoir un projet d’entrainement et le soumettre au Parti Kataeb pour approbation.
  8. L’appellation « Conseil militaire du Parti Kataeb » sera remplacée par « Conseil de sécurité ». La décision n°2893 continuera d’être appliquée.
  9. Un nouveau Conseil des Forces Libanaises sera désigné. Il installera son quartier général dans les locaux du « Conseil militaire » actuel. Le président du « Conseil de sécurité » kataeb sera obligatoirement le commandant en chef des Forces Libanaises unifiées.
  10. En vue d’unifier les Forces Libanaises, le Parti Kataeb adoptera, comme base de négociations avec le Parti National Libéral, le projet approuvé par le Bureau politique le 25/08/1976 sous le n°3450 consistant à former un commandement unifié.
  11. Pour sauvegarder les libertés publiques et privées ainsi que la propriété individuelle, les Forces Libanaises et les forces régulières kataeb, centrales ou non centrales, ne disposent du droit de contrôler et d’arrêter que par l’entremise des services kataeb compétents.
  12. Un sigle unifié sera adopté par tous les membres du Parti Kataeb ou tout autre parti adhérant aux Forces Libanaises.
  13. Aucun barrage de sécurité ne pourra être dressé dans les régions et les secteurs que par ordre du commandant en chef, président du « Conseil de sécurité kataeb ».
  14. Ce procès-verbal restera secret. Il est considéré comme partie intégrante de la décision n°5201 du 10/10/1980. La copie originale sera gardée au secrétariat général du Parti Kataeb pour être appliquée et revue en cas de besoin. Dans le cas où quelque opposition se manifesterait dans l’explication ou l’application de cette décision, il reviendrait au secrétaire général du Parti Kataeb de régler le malentendu.

Bachir Gemayel, Elie Karamé, Georges Saadé, Karim Pakradouni, Antoine Jazzar, Edmond Rizk, Pierre Sayegh.

The reasons of the Intifada against Fouad Abou Nader were lies - First part-

La lettre-mandat signée par le chef d'Etat-major des Forces Libanaises Samir Geagea et adressée au président de la République Amine Gemayel et remise à ce dernier le 7 mai 1985 par Karim Pakradouni. Après s'être emparé de cette lettre-mandat, Elie Hobeika l'utilisa pour se faire élire à la présidence du Comité Exécutif (institution née après l'intifada) des Forces Libanaises le 9 mai 1985.

Monsieur le président de la République,

Pour faire suite à nos conversations sur l' « intifada », sur les affaires nationales, les dossiers politiques et militaires et aussi dans le but de lever toute mauvaise interprétation, nous vous affirmons ce qui suit :

  1. L' « intifada » déclare qu'elle n'a pas de relation avec Israël et qu'elle est prête à prendre des positions et des mesures qui en résultent.
  2. L' « intifada » accepte les orientations actuelles du pouvoir en ce qui concerne l'établissement de relations étroites avec la République arabe syrienne, et elle désire pendre des positions adéquates conformes à ces orientations.
  3. L' « intifada » juge qu'il est indispensable de procéder à des réformes fondamentales des structures politiques et administratives de l'Etat libanais sur la base des postulats reconnus par le gouvernement de l'Entente nationale.
  4. L' « intifada » concède que la souveraineté du Liban, son indépendance et son unité se réaliseront à travers l'accord de toutes les parties sur l'extension de la légalité libanaise à l'ensemble du territoire national et se déclare prête, dans ce contexte, à remettre à la légalité toute son infrastructure.

C'est ce que nous voulons vous affirmer pour contribuer à l'arrêt des combats, à la paix et à la stabilité que mérite notre patrie, le Liban.

Samir Geagea

mardi 9 décembre 2008

Why Geagea's defense strategy based on neutrality is wrong

Geagea has outlined the fundamentals of his proposed defense strategy in a live interview with Sahar Khatib on Future news. He based his defense strategy on the following analogy:"During World War 2, France had a much stronger military than Switzerland, yet France was occupied while Switzerland was spared, suggesting Lebanon adopt neutrality as its defense strategy."

First, to implement neutrality, Lebanon must go out of Taef.

Second,

1) swiss neutrality is inapplicable because it means isolationism and the arabs reject isolationism, that's why we say: Lebanon will take the Arabs side when they get along and will stay on the touch-lines when they disagree. Plus, On 7 June 1950, a Treaty of Joint Defense and Economic Cooperation was concluded between the states of the Arab League
2) swiss neutrality is inapplicable because it is not linked to an international guarantee like it was the case for Austria... International guarantee is absolutely needed for Lebanon to be respected by its neighbors

3) swiss neutrality has been applied through the Lebanese negative neutrality at the time of the 1943 formula... It failed... That's why we propose the positive neutrality: this means this neutrality wouldn't be a withdrawal into itself, but as while retaining a civilizing mind of openness to the world, a protection against the winds and the storms coming from the outside

lundi 1 décembre 2008

Geagea visiting Syria

The key of Beirut


رفيق الحريري لـ"رستم غزالي" لكم أيادٍ بيضاء.بعد 6 اعوام هل تطلب غنوة جلول "البيروتية الأصيلة" مفتاح بيروت المذّهب.


من التاسع من تشرين الأول من عام الفين وإثنان الى التاسع من تشرين الأول لعام الفين وثمانية، ستة سنوات تبدلّت خلالها مواقف ولكن لم تمحى الحقائق.

"يسعدني باسم بيروت ومجلس البلدي في بيروت أن نقدّم لكم مفتاح المدينة عنوان وفاءً وتقدير" بهذه الكلمات اصبحت بيروت في عهدة ضابط المخابرات السوري المنتحر غازي كنعان، تسلمّه الأخير من السراي الحكومية خلال إحتفال رعاه رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري لكنعان لمناسبة مغادرة الأخير لبنان بعدما إستلم ملفه زهاء العشرين عاماً من الإحتلال السوري.

الحريري في حينها قال: "كنت اشعر باستمرار أنكم المدافعين عن لبنان الأوائل عن مصلحة لبنان العليا وكنت أتمنّى أن اجد كثير من الإخوان اللبنانيين بمستوى تفهّمهم لشأن الدولة والحكومة ووضع السياسة العامة والتحديات التي تواجهها".

ويتوجّه الحريري بالكلام الى غازي كنعان: "لكم أيادٍ بيضاء كثيرة في لبنان والشعب اللبناني هو شعب وفيّ، يشكر الذين وفقوا بجانبه في الأيام الصعبة وأنتم ممثلين للراحل الكبير وللأخ الشاب الذي يسير الآن بقيادة سوريا نحو الأفضل. كنتم وستكونون وستستمرون بالقيام بواجباتكم لخدمة بلدكم سوريا ولبنان".

يومها كان الوجود السوري بالنسبة الى سياديي اليوم ضرورياً وشرعياً ومؤقتاً ولم يكن رستم غزالي رجل مخابرات سوري يحكم لبنان كما يصفونه اليوم إنّما هدية سورية على ما وصف الحريري وقتذاك "الهدية التي أهديتمونا إياها هي الأخ رستم غزالي الذي في اليوم الأول لتعريفي به قلت لي أخ غازي سأعرفك إلى أخ لي يدعى رستم غزالة ابو عبدو وهذا الرجل هو أنا. ما زلت أذكر هذا الكلام وقد برهنت الأيام صحته إن كما في السلطة أو خارجها أنكم والأخ رستم كنتم نعم الصديق والأخ الوفي الذي وقف دائماً إلى جانب مصالح سوريا ولبنان. أيضاً هناك شعور بالاطمئنان والثقة بالمستقبل وأن هذا الخط سيستمر بإذن الله بفضل توجيهات سيادة الرئيس بشار الأسد وبخلفكم الذي نعتز بصداقته ومقتنعين بمناقبيته وبقدرته على تحمّل المسؤوليات الموكل بها".

مصادفة في التاريخ حملها تشرين الأول 13 تشرين 1990 الهجوم السوري على قصر بعبدا و9 تشرين 2002 تسلم السوريين مفتاح بيروت المذّهب من السراي، مفارقة تاريخية تكشف حقائق وتنعش الذاكرة وتفضح اشكال النضال وأصحابه الحقيقيين.
اليوم بعدما باتت سوريا في سوريا وبعدما بات شعار حرية سيادة إستقلال معممّا ومقبولاً من الجميع لماذا لا تتحرّك الحكومة للمطالبة باستعادة مفتاح بيروت تزامناً مع إستلام مفتاح السفارات المتبادلة؟ وهل سيتحرّك المجلس البلدي في بيروت لإسترداد ما سلمّه منذ ستة سنوات كي لا تبقى مفاتيح بيروت الممنوعة على غير ابنائها بحسب نوابها في يد السوريين؟

Rafic Hariri : « Au nom des habitants et des responsables de Beyrouth je vous présente les clés de cette ville, symbole de notre fidélité et notre reconnaissance… !»

« J’ai toujours eu le sentiment que vous étiez les premiers défenseurs des grands intérêts du Liban, et j’aurai tellement aimé que les libanais aient votre niveau de compréhension des problèmes de l’Etat, du Gouvernement, de la situation politique générale, des dangers et des défis que le Liban rencontre. Oh frère ! Oh Abou… vous avez des mains blanches sur le Liban, et ce grand peuple du Liban se rappelle du grand frère qui l’a soutenu pendant tous les moments difficiles. Vous ! Vous êtes le représentant du grand disparu (Hafez el Assad) et de notre jeune frère (Bachar El Assad) qui par sa stratégie mène la Syrie vers le meilleur.

Vous avez, vous faites, et continuerez à faire votre devoir au service et envers « votre pays », la « Syrie et le Liban ! »

« Le cadeau que vous nous avez présenté, est bien le frère Rustom Ghazalé, qui, dès le 1er jour a été présenté à moi par vous-même en tant que « frère » !
Les années ont passé, et les jours ont prouvé, quand j’étais au sein du pouvoir ou non, que vous étiez, vous et le frère Rustom, de fidèles amis, des frères, qui ont toujours été du côté des intérêts de la Syrie, et du Liban.

Il existe aujourd’hui un sentiment de confiance dans le futur et à travers cette ligne tracée qui va, si Dieu le veut, continuer, grâce aux orientations établies par Son Excellence le Président Bachar El Assad, et par votre successeur dont l’amitié nous fait le plus grand honneur, convaincus comme nous sommes de sa discipline et sa grande capacité à accomplir au mieux les tâches qui lui incombent. »

Moawad's "Syrian VIP Laissez-Passer" (2004')

dimanche 23 novembre 2008

Amine Gemayel on 23 november 2008... A failed copy-paste speech

Distinguishing between the Lebanese and the non-Lebanese, the State cannot allow any illegal military presence on any part of its territories. Not the weapons of the Palestinian organizations, which time has come to be gathered from inside and outside the camps. Not the weapons of Hezbollah in the South, in the Bekaa, in the capital, in the Southern Suburb and others, which time has come to be handed over to the State. Not the weapons of the radical organizations present in some urban neighborhoods, which time has come to be extracted and stand up to their holders. The Lebanese people refuse the recurrence of the naturalization phenomenon, and refu se any multiple States or project for multiple States of religious nature, and only want the State of Lebanon, for the Lebanese alone. ////////// Amine Gemayel ne fait que rappeler des principes et réitérer des revendications que la plupart des partis et mouvements ont avec de beaux slogans, mais ne propose pas de solution comme le Front de la Liberté l'a fait: garde nationale intégrant la résistance islamique, passeports palestiniens aux réfugiés palestiniens du Liban pour qu'ils puissent retourner à Gaza et en Cisjordanie ou émigrer à l'étranger, etc.


The unity of the Christians is an obsession of the Kataeb Party because it guarantees the unity of the Lebanese. //////// Amine Gemayel cite carrément le slogan que le Front de la Liberté a utilisé qui est une phrase de Charles Malek comme tout le monde le sait et qu’il s’est approprié…


By holding on to the Lebanese entity and the spirit of the National Pact, we believe that confronting the growing inclination towards division requires the development of the system by assuming positive neutrality, reinforcing the civil conditions in the State, progressing relentlessly towards expanded decentralism and straightening and developing the course of the Taef Agreement. Which is better? To live under the supervision of non-united and non-Lebanese republics or under the supervision of a single, united Lebanese republic? Today, rather since the Taef Agreement, some have been practicing federalism in a separatist manner while others have been contemplating it in silence. Why all this cowardice and hypocrisy? Let each one of us present his project to the Lebanese. I, myself, do not present these ideas as a fixed project but as a subject for national discussion. I do not love a certain system or regime, I love a country. A country is the only thing worth striving for. However, eventually, a country needs a system that suits its structure, meets the ambitions and diversity of its people and guarantees its security, freedoms and stability. These ideas will preserve what remains of our unity and will prevent further division. Union does not take Lebanon from unity to division; it rather saves it from division and puts it on the track of new unity founded on balance between the central and regional authorities and on giving vital space for each civilized Lebanese group. Who can deny that we are a people of multiple qualities, cultures, religions, confessions, rites and lifestyles? ////// Amine Gemayel n’a toujours pas compris que Taef ne pouvait fonctionner qu’avec un tuteur étranger et un compromis régional et international soit en dehors de toute neutralité. La neutralité positive implique donc de sortir de Taef. Et la neutralité positive n’est qu’un slogan si elle n’est pas déclarée permanente et n’est pas garantie internationalement! Le plus étonnant est que la phrase d’après il dit que Taef a conduit au fédéralisme en pratique et dit grosso modo, que s'il faut aller vers le fédéralisme, qu'on y aille… Puis il parle de « régions ». Faut-il rappeler à Amine ce qu’il a écrit dans son livre : « Le Liban : construire l’avenir » dans son chapitre : « doter le pays d’institutions efficaces, Une innovation : les unités régionales » : (voir le passage en gras) :

Afin que le Liban sorte du carcan jacobin dans lequel l'ont enfermé des années de gestion bureaucratique, une vaste réforme administrative s'impose. Elle vise un double objectif: d'une part, améliorer le fonctionnement de la démocratie libanaise; d'autre part -et c'est là un objectif plus politique - rapprocher le citoyen de son administration et assurer de la sorte sa participation directe à la gestion de la vie locale. Le territoire national sera divisé en unités régionales. Ce découpage paraît adapté aux structures sociales et à la composition humaine du Liban. Durant la guerre, un vaste débat a agité les milieux politiques et intellectuels: le Liban devait-il rester un État unitaire ou la fédération était-elle la formule la mieux adaptée à son avenir ? Ce débat découlait de l'éclatement du territoire libanais en espaces communautaires, mais aussi du souci de trouver une formule permettant de mettre le pays à l'abri d'un retour de la violence. Or, si la persistance du modèle centralisateur paraît improductive, sans intérêt et génératrice d'un fossé entre le citoyen et l'État, la formule fédérale paraît difficilement applicable au Liban étant donné l'exiguïté du territoire et les différences qu'elle pourrait creuser au sein du peuple libanais si l'on confiait des prérogatives importantes à chacune des " régions " fédérées. Le recours aux unités régionales paraît être un moyen terme intéressant entre le centralisme politique et administratif et le fédéralisme qui pourrait être fatal à l'unité du pays. Ces unités régionales seraient des unités administratives, au sein desquelles les autorités compétentes auraient de larges pouvoirs, sans toutefois mettre en danger l'unité des institutions politiques libanaises ou l'unité territoriale du Liban. Le Liban, de ce fait, marquera encore plus fortement son unité en s'attachant le concours des citoyens à l'édification de leur État. Mais qu'est-ce qu'une unité régionale ? C'est d'abord une unité administrative, Elle correspond à une région administrative et représente l'élément de base de la division administrative du pays, L'unité régionale viendra remplacer dans le découpage administratif du Liban les mohafazats (départements) subdivisés en caïmacamats. Elle sera moins étendue que le premier, mais plus grande que le second. Quatorze unités régionales pourront sans doute être délimitées. Elles mettront fin à l'anonymat qu'imposait la taille relativement importante, ramenée à l'échelle du Liban, du mohafazat et à la distance qui finissait par s'instaurer entre le citoyen et son administration. Une unité régionale est ensuite une unité de développement socio-économique dans laquelle s'élabore le développement de l'ensemble régional. Certes, c'est au niveau national que sont fixées les grandes orientations du Plan et de la planification, indicatif du développement national Libanais. C'est au niveau national que devront être pensés les grands équilibres du Liban de demain. Mais c'est au sein d'une commission locale de planification que seront appliquées les directives nationales. Les projets d'hôpitaux, d'écoles, de centres de loisirs, de complexes sportifs, les travaux d'infrastructures, de communication et de télécommunication devront être menés à bien en concertation entre la région et l'État. Cela implique bien évidemment une modification radicale de la fiscalité au Liban. L'impôt régional devra être acquitté par tout citoyen libanais en plus de l'impôt national. Il sera géré par un conseil régional pour la réalisation de projets d'intérêt régional. Afin d'instaurer plus de justice et de solidarité, un système de compensation sera ensuite établi grâce à une dotation financière étatique et une subvention accordée par les unités régionales les plus favorisées en faveur des unités régionales les moins riches. Une unité régionale c'est, enfin, une région autogérée. Un conseil élu préside à sa gestion. Il élit lui-même son président qui viendra remplacer le mohafez nommé jusque-là par le pouvoir central. Le conseil se verra accorder des Compétences fixées par la loi. Au nombre de ces compétences. Outre des prérogatives en matière de planification régionale. Une relative autonomie en matière d'éducation nationale et de maintien de l'ordre sera prévue. Pour ce qui concerne l'Éducation nationale. Les matières fondamentales du cursus scolaire ainsi que l'histoire, la géographie et l'éducation civique resteront du ressort de l'État et du ministère de l'Éducation nationale. Mais les unités régionales auront le droit de proposer un certain nombre de matières optionnelles choisies par les commissions de l'éducation des unités régionales. En matière de sécurité interne, il apparaît souhaitable que le maintien de l'ordre soit de la compétence des unités régionales. Chacune des unités en assurera les charges. Les forces de sécurité intérieure, chargées traditionnellement de ces fonctions, seront recrutées à un niveau local. Elles devront correspondre aux besoins de chacune des unités régionales. Après avoir suivi un entraînement et une formation au niveau national, ces forces seront affectées à leur unité régionale d'origine. Une convention passée entre les unités régionales et l'État permettra l'affectation, en cas d'urgence, des forces régionales de sécurité à des missions nationales dans d'autres unités. Ces forces seront régies par un statut uniforme. L'importance accordée aux unités régionales découle des enseignements que l'on peut tirer de la guerre du Liban. Celle-ci a montré comment l'exacerbation des sentiments communautaires ou régionaux ainsi que les menaces pesant sur l'identité culturelle des uns et des autres pouvaient amener à des clivages dangereux, à des sentiments séparatistes ou partitionnistes et à des ressentiments diffus. II faut donc, dès à présent, veiller à contenir les tendances centrifuges et d'éclatement. Du même coup, on coupera court à l'accusation, souvent entendue avant-guerre, selon laquelle l'État pratiquait une politique d'abandon de certaines régions. La sagesse consiste à confier aux citoyens le soin de mener à bien la gestion de leurs intérêts régionaux. Le développement régional et la bureaucratie locale étant pris en charge par les habitants sur le lieu même où se déroule leur vie quotidienne, les politiques mises en place seront de ce fait du ressort des citoyens eux-mêmes. La création des unités régionales n'est pas seulement le fruit d'une réflexion provoquée par les effets d'une guerre meurtrière. Elle correspond aussi à ]a tendance actuelle des démocraties, à l'extension des pratiques démocratiques au niveau de la vie des régions, des communes et des localités, et participe des tentatives menées dans nombre de pays de réconcilier l' administration et ses usagers.

vendredi 31 octobre 2008

Bachir & integration of the LF into the military legality

Commandant en chef des Forces Libanaises, Fouad Abou Nader souhaitait l'intégration des Forces Libanaises dans la légalité militaire [1] dans le cadre du document de travail sur l'avenir des FL [2] présenté par son prédécesseur Fady Frem le 9 septembre 1982 et avalisé par Bachir Gemayel [3]. Malheureusement, il se heurta à l'opposition du président Amine Gemayel (qui souhaitait dissoudre les FL) et aux leaders de l'intifada: Elie Hobeika et Samir Geagea (qui cherchaient à utiliser les FL pour assouvir leurs ambitions personnelles). Si ce dernier s'opposa à la dissolution des FL ordonnée par le général Michel Aoun dans les années 1989/90, il les dissout sous l'occupation syrienne à la demande du président Elias Hraoui et remit les armes lourdes à l'armée libanaise commandée par le général Emile Lahoud.

[1] Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : Avant son élection à la présidence de la République, Bachir Gemayel disait : « Elu, j'utiliserai le pouvoir pour raffermir mes bases et mes positions au sein de l'Etat. Les Forces intégreront l'armée et leurs officiers seront nommés à des postes clés. Une unité autonome sera créée directement sous mon commandement. (…). Le devenir de l'institution FL était l'objet de nombreuses discussions entre les membres de l'équipe dirigeante. (…). Il fallait pour le moins transformer sa raison d'être à défaut de la dissoudre. »

Bachir Gemayel avait également déclaré dans la presse : « Un gouvernement Libanais fort a besoin d'une armée libanaise forte. Avec une armée forte, le Liban n'a pas besoin de présence armée étrangère sur son sol. Le peuple Libanais, musulmans et chrétiens, du sud et du nord, ont demandé que seule l'armée libanaise soit en charge de les protéger. J'ai confiance dans la capacité de l'armée libanaise, dans le fait d'étendre la souveraineté du Liban à l'ensemble du pays, sur les 10 452 Km2. Le principal problème de l'armée n'est pas son incapacité à défendre le Liban mais l'absence de leadership et de décision ferme et forte de la part du gouvernement civil. Concernant les milices, elles devront toutes être dissoutes soit par l'intégration (hommes et matériels) dans l'armée libanaise elle-même soit par un retour au quotidien de la vie citoyenne. Les Forces Libanaises cesseraient d'exister en premier en intégrant l'armée. »

Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : « Une constante émergeait dans tous les esprits : les Forces devaient continuer à soutenir voire défendre le futur président. Restait à déterminer de quelle manière et sous quelles conditions. Il était difficile, sinon impossible, d'intégrer purement et simplement les unités de la milice dans l'armée libanaise. Il y aurait une levée de boucliers chez les musulmans et une opposition au sein même de la grande muette. Le chef d'état-major, Fady Frem prônait leur légalisation en tant que corps constitués parallèles à l'armée. Il avait fait étudier différents schémas pour en faire une force spéciale, sorte de garde nationale ou de gardes-frontières. »

[2] Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : « Elles (les FL) doivent perdurer en corps homogènes, affirma Fady Frem. Plusieurs formules sont possibles : Sécurité intérieure, Sécurité d'Etat ou Forces d'intervention comme les CRS en France. De toute manière, la future loi sur la sécurité nationale devra inclure ces trois organismes et elle devra les mettre directement sous les ordres de la présidence. »

[3] Dans Alain Ménargues, les secrets de la guerre du Liban, Albin Michel, Paris, 2004 : « Gemayel donna une mission très précise à son successeur : préparer l'intégration et la légalisation des Forces Libanaises dans les institutions étatiques. Cet objectif atteint, Frem devait devenir conseiller militaire du président de la République. »

vendredi 24 octobre 2008

Pardon?

A l’attention de Dr Samir Geagea, président du Comité Exécutif du Parti des Forces Libanaises,

Dr Samir Geagea, dans notre religion, le Christianisme, comme vous le savez, nous disons : « Je confesse à Dieu tout-puissant, je reconnais devant mes frères, que j'ai péché en pensée, en parole, par action et par omission oui, j'ai vraiment péché. C'est pourquoi je supplie la Vierge Marie, les anges et tous les saints, et vous aussi, mes frères, de prier pour moi le Seigneur notre Dieu. »

Certes, vous n’êtes pas le seul, d’autres parmi les leaders chrétiens mais aussi parmi les leaders musulmans ont commis de lourdes erreurs et de graves atrocités.

Le 21 septembre dernier, vous avez déclaré : « D’un cœur modeste, limpide, en toute sincérité et en toute transparence, devant Dieu et les gens, en mon nom et en celui de générations de résistants, vivants ou martyrs, je présente de profondes, de franches, de totales excuses, pour toute blessure, toute malversation, toute perte, tout dégât injustifié dont nous avons été responsables lorsque nous remplissions notre mission nationale, pendant la guerre. Je demande à Dieu et à toutes les personnes que nous avons lésées de nous pardonner, de transcender leurs douleurs, de nous donner de l’affection. Et à tous ceux qui basent leur fond de commerce sur nos douleurs et celles des gens, je dis : ce commerce, ces surenchères, cet abus du sang et des larmes des gens suffisent ; cette falsification de l’histoire suffit. »

Je ne vous permets pas de parler en notre nom, nous générations de résistants, vivants, martyrs ou martyrs-vivants (handicapés) non pas parce que nous n’aurions commis aucune erreur mais parce que vous êtes responsable, personnellement, vous et vos collaborateurs, Nader Sukkar, Ghassan Touma, Tony Obeid, Ragi Abdo et d’autres, de lourdes erreurs et de graves atrocités à l’intérieur de nos propres rangs !

Certes, vous êtes soupçonné des meurtres de Tony Frangié et sa famille, Rachid Karamé, Dany Chamoun et sa famille mais aussi d’officiers de l’armée libanaise comme Khalil Kanaan. Mais allez-vous demandé pardon aux familles de Ghaith Khoury, Elias Zayek, Emile Azar, Samir Zeinoun et tant d’autres?

Dans un entretien accordé à Viviane Dagher Saliba dans al-Aamal du 1er janvier 1984, vous déclariez : « Le mal n’existe pas… Je suis un des responsables de la Marche universelle. J’aspire à devenir le principal responsable de la Marche universelle. »

Je m’interroge sur la sincérité de votre demande de pardon pour une raison essentielle : vous êtes un fervent partisan du principe d’immanence du père Teilhard de Chardin, rejeté par l’Eglise Catholique au profit du principe de transcendance développé par saint Thomas d’Aquin. Nous considérons que le Christ nous a sauvés mais nous a laissé le choix, à travers nos actions sur la terre, de rejoindre le Salut ou de le perdre alors que vous croyez que le Jésus s’est sacrifié pour nous sauver et nous ne pouvons déroger au Salut quoi que nous fassions. D’où votre conclusion que je dirai simpliste : « Le mal n’existe pas… »

Allez-vous demandé pardon aux libanais en général et aux chrétiens en particulier pour les intifadas que vous avez mené et que vous appelez « marche universelle » ou encore « mission nationale » et qui ont conduit à la défaite finale ? Allez-vous nous demander pardon pour avoir usurper les Forces Libanaises, leur leadership et leur image (drapeau et symboles) ?

Votre demande de pardon au niveau chrétien et libanais est conditionnée par une réconciliation au sein des Forces Libanaises, je veux parler de la génération résistante et non pas du parti que vous dirigez. De cette réconciliation interne aux Forces Libanaises, devront découler deux principes: celui de la transparence et celui de la démocratie et donc de l'alternance.

Fortes de cette réconciliation interne, les Forces Libanaises pourront tendre la main aux autres chrétiens puis aux musulmans afin d'en venir à une nouvelle formule politique visant à bâtir un Liban fort. Cette nouvelle formule politique reposerait principalement sur une neutralité positive et permanente garantie internationalement, le régionalisme offrant une double autonomie: à l'Etat d'une part et aux communautés d'autre part à travers une gouvernance locale, une loi électorale assurant la parité islamo-chrétienne au premier tour à travers le système uninominal et le développement des partis au second tour à travers le système proportionnel avec une circonscription englobant quatre sièges, etc.

lundi 6 octobre 2008

Bachir Gemayel about federalism

Charles Malik speech "In nansa lan nansa" - "We shall not forget" (1977), about The Martyrs, The Cause & The leader



"We must not forget those who died for us to live. To forget them would be the greatest sin."

vendredi 26 septembre 2008

Sheikh Samy should back to reality

During Kataeb martyrs mass, Samy Gemayel said: "Fouad is in Africa... He can not do politics from Africa".

Sheikh Samy should back to reality and learn that the most of people needs to work to live.

سمير زينون يطالب صفير برعاية قداس للشهداء الذين سقطوا بيد جعجع

سمير زينون يطالب صفير برعاية قداس للشهداء الذين سقطوا بيد جعجع

22/09/2008

كنّا نحن المجرمين الفاسقين المارقين قطّاع الطرق

الكلمات لرئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع في قداس شهداء المقاومة يوم الأحد الماضي، ومن ثم أتى الاعتذار
السؤال ممن اعتذر جعجع، فهو لم يعتذر من اهل كبار السياسيين الذين اتهم باغتيالهم ولا من رفاق الحزب الذين اتهم بتصفيتهم
هل هو اعتذار في الهواء اذن؟

طوني زينون، شقيق سمير زينون الذي اعدمه جعجع غي ساحة ضبية بحسب زينون، رأى في اعتذار رئيس القوات غاية انتخابية لأن جعجع كان رفض طلب زينون اقامة القوات قداسا على نية شقيقه يرافق مع اعتذار مشرف، بل لجأ جعجع الى الرشوة المالية بهدف اسكاته
زينون سأل هل الشهداء حكر على سمير جعجع، كاشفا أنه سيدعو الى قداس على نية شهداء القوات اللبنانية الذين سقطوا على يد سمير جعجع، مطالبا البطريرك صفير بتغطية هذا القداس كما غطى اعدام شقيقه وأرسل له كاهنا يعرفه

جعجع نفسه الذي وقف وقفة الشهم في جونيه ،واعتذر عن الأخطاء التي مورست، لم يغير في نهجه ما يبدو، فرجاله أخرجوا شقيق سمير زينون، الياس زينون المقعد، بقوة السلاح من قداس بشير الجميل قبل اسبوع

زينون وفي حديث الى صوت الغد استهجن اعتداء شباب جعجع بالسلاح على شقيقه داخل الكنيسة، شقيقه الياس زينون، الحائز على وسام خاص من بشير الجميل و الذي اعتاد سنويا حضور قداس بشير، استهجن كيفية طرده من الكنيسة سائلا : اين هي السيدة صولنج بشير الجميل؟

وقال زينون ان جعجع ما زال اسوأ من الماضي و يتبع النهج نفسه فهو لم يغير أسلوبه في التعاطي واذا ظلّ على هذا النحو سيظل يخطئ ويعتذر عن أخطاءه

jeudi 25 septembre 2008

Vous avez votre Bachir, nous avons le notre !



Youmna Gemayel a demandé que soient retirés quatre posters du Front de la Liberté lequel avait coordonné, avec son frère Nadim, sa participation à la messe et l’affichage des portraits de son père Bachir préparés par le mouvement … Le prétexte ? L’un d’entre eux était à l’envers… N’aurait-il pas suffi de le remettre à l’endroit sachant que ceux-ci n’étaient pas collés mais simplement attachés ? Finalement, tous les posters ont été déchirés et retirés durant la nuit du 13 au 14 septembre…

Tous les noms figuraient sur les chaises du premier rang sauf celui de Fouad Abou Nader, membre de la famille, compagnon de Bachir Gemayel, ancien chef des Forces Libanaises et coordinateur général du Front de la Liberté… Nayla Moawad ? Et Jocelyne Khoueiry, où était-elle? Georges Adwane ? Et Fawzi Mahfouz, alias Abou Roy, où se trouvait-t-il?

Nul n’ose imaginer ce qu’a ressenti Bachir de là où il est… quand il a entendu son épouse Solange affirmer que Geagea « continue » Bachir dans le cadre des « Forces Libanaises » alors que les hommes de celui-ci ont détruit les portraits de son mari à leur arrivée à La Quarantaine lors de l’intifada contre Fouad Abou Nader ; alors qu’ils l’ont chassé à elle-même du bureau que Fouad Abou Nader lui avait donné au conseil de guerre ; alors qu’ils ont déchiré l’insigne de wahadet adonis, l’unité d’élite des FL qui avait « osé » tirer symboliquement sur le convoi de Samir Geagea après que les hommes de celui-ci qui avait fait dissidence (« les révolutionnaires du nord ») aient pointé leurs armes contre Bachir parti à sa rencontre à Qattara, suite à l’assassinat de Tony Frangié ; et, alors qu’il est coupable, jusqu’à preuve du contraire, du meurtre de Elias Zayek, pour ne citer que lui… Lorsqu’il a écouté son fils Nadim parler de résistance et d’y associer Geagea (qui s’est empressé de bannir la croix de la résistance à sa sortie de prison) et Amine qui portent tous deux (mais pas eux seulement !) une lourde part de responsabilité dans la défaite finale et en omettant le nom de Fouad Abou Nader sans lequel d’après Bachir lui-même, aucune bataille n’a été gagné et à qui, avait-il une fois avoué, il aurait remis, si celle-ci existait, « la » médaille de la résistance… Et, quand il a ouï sa fille Youmna déclarer être « kataeb » et « forces libanaises » alors que le Parti Kataeb s’est réduit en « Parti d’Amine Gemayel » du nom de son « chef suprême » et que le Parti des Forces Libanaises (fondé en 1991 par Fouad Malek) n’est en fait que le « Parti de Samir Geagea » du nom de son « chef du comité exécutif » qui n’y a adhéré qu’après sa défaite face à Georges Saadé lors des élections internes au Parti Kataeb en 1992…

Solange, Nadim, Youmna, revenez vers Bachir ! Bachir vit dans le Front de la Liberté. Le Front de la Liberté est la continuation politique de la Résistance des Forces Libanaises qui rassemblait les combattants des partis et mouvements du Front Libanais: ceux du Parti Kataeb (conseil de sécurité kataeb), du Parti National Libéral (noumour), du Mouvement National Libanais (gardiens du cèdre) et du Mouvement de la Résistance Libanaise (tanzim).

Le Bachir du Front de la Liberté est le vrai Bachir pour lequel le cœur de millions de libanais vibre encore, 26 ans après, et non l’imposture, le veau d’or, le faux prophète, pour lequel se mobilise seulement une poignée de personnes à la messe transformée en démonstration politique des partisans d’Amine Gemayel et de Samir Geagea…

samedi 19 juillet 2008

Samy Gemayel flip flop

Samy Gemayel is going to run in 2009 elections in Metn. He is ready to ally with Michel Murr...

Back to 28 august 2005: At the end of the mass for Sheikh Pierre Gemayel in Bikfaya, Samy Gemayel went to Michel Murr while he was leaving and told him in front of everyone: "KIF ILAK 3EIN TIJEI BA3EID LI3MILTO BIL CHABEIB"...

lundi 26 mai 2008

Similar, no?

Memorandum Of Understanding between General Michel Aoun and Hezbollah in Orange and General Michel Sleiman speech in black:

1-

إن سمة الديمقراطية الأساسية، تداول السلطة، عبر انتخابات حرة. وإذا كان من الأهمية بمكان، اعتماد قانون انتخابي، يؤمن صحة التمثيل، ويرسخ العلاقة بين الناخب وممثله ويكفل إيصال خيارات الشعب وتطلعاته. فالأهم قبولنا بنتائج هذه الانتخابات، واحترامنا للإرادة الشعبية

The Electoral Law. The reform and systematization of political life in Lebanon require the adoption of a modern electoral law (in which proportional representation may be one of its effective variations) that guarantees the accuracy and equity of popular representation and contributes in accomplishing the following items:

2-

إن جناح لبنان الثاني، يلتفت إلينا اليوم، يحدوه الأمل في أن يرى وطنه الأم، وقد تعملق من جديد، من هنا، علينا الاعتراف بحقوق المغتربين، والمضي قدماً في الإجراءات الآيلة إلى تعزيز التصاقهم، وتداخلهم بالوطن، والاستعانة بقدراتهم وتوظيفها، حتى لا يبقوا في غربة عن الوطن. إنهم الأحق بالجنسية اللبنانية من الذين حصلوا عليها من دون وجه حق.


Secure the required means for enabling the expatriate Lebanese to exercise their voting rights. We demand the Government and Parliament to commit to the shortest possible deadline to enact the required electoral law.

3-

إن التزامنا مواثيق الأمم المتحدة، واحترامنا لقراراتها، يعود لقناعتنا الراسخة بالشرعية الدولية المستمدة من مبادئ الحق والعدالة، وإذ نؤكد مساهمتنا في قيام المحكمة الدولية الخاصة، بجريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، وما تلا من اغتيالات، فذلك تبيان للحق، وإحقاق للعدالة.

Therefore, to the extent that we condemn the assassination of His Excellency the martyr President Rafik Hariri and all assassinations and assassination attempts that preceded and followed it leading to the assassination of MP Gibran Tueni, we emphasize the importance of proceeding forward with the investigation according to the officially-approved mechanisms in order to uncover the truth, which is an issue that cannot be subjected to any compromise because it is a required condition to achieve justice and serve it against the criminals, as well as to bring an end to the cycle of murder and bombings.

4-

إن نشوء المقاومة، كان حاجة في ظل تفكك الدولة، واستمرارها كان في التفاف الشعب حولها، وفي احتضان الدولة كياناً وجيشاً لها، ونجاحها في إخراج المحتل، يعود إلى بسالة رجالها، وعظمة شهدائها، إلا أن بقاء مزارع شبعا تحت الاحتلال، ومواصلة العدو الاسرائيلي لتهديداته وخروقاته للسيادة، يحتم علينا إستراتيجية دفاعية تحمي الوطن، متلازماً مع حوار هادئ، للاستفادة من طاقات المقاومة، خدمة لهذه الإستراتيجية.

The first bound is the reliance on justifications that meet a national consensus for keeping the weapons, which would constitute a source of strength for Lebanon and the Lebanese people, and the other bound is the definition of objective conditions that would lead to a cessation of the reasons and justifications for keeping those weapons. Since Israel occupies the Shebaa Farms, imprisons Lebanese resistance members and threatens Lebanon, the Lebanese people should assume their responsibilities and share the burden of protecting Lebanon, safeguarding its existence and security and protecting its independence and sovereignty by:


A- Liberating the Shebaa Farms from the Israeli occupation.
B- Liberating the Lebanese prisoners from Israeli prisons.
C- Protecting Lebanon from Israeli threats through a national dialogue leading to the formulation of a national defense strategy over which the Lebanese agree to and subscribe to by assuming its burdens and benefiting from its outcomes.

5-

وفي هذا السياق، يأتي العمل الدؤوب، لإطلاق الأسرى والمعتقلين، وكشف مصير المفقودين،


C- Demand the Syrian State to fully cooperate with the Lebanese State in order to uncover the fate of the Lebanese detainees in Syrian prisons in the absence of provocation, tension and negativity that would hinder a positive resolution to this file.

6-

واستعادة أبنائنا الذين لجأوا إلى إسرائيل، فحضن الوطن، يتّسع للجميع .

The Lebanese in Israel. Whereas both sides are convinced that the presence of Lebanese citizens in their homeland is better than their presence in enemy territory, a resolution of the question of the Lebanese residing in Israel requires a speedy action to ensure their return to their country while taking in consideration all the political, security and livelihood circumstances surrounding the matter. On this basis, we issue a call to them to promptly return to their country

7-

قد حرص لبنان، ويحرص دائماً، على تقوية الأواصر التي تربطه بأشقائه العرب، من هنا، فإننا ننظر بشدة، إلى أخوّة في العلاقات بين لبنان وسوريا، ضمن الاحترام المتبادل، لسيادة وحدود كل بلد، وعلاقات دبلوماسية تعود بالخير لكل منهما.

B- Delineate the borders between Lebanon and Syria, while eliminating the tensions that could break down the process, as both Lebanon and Syria have a long-standing need to complete this process as part of an agreement by the two countries.

D- Establish diplomatic relations between the two countries and provide appropriate conditions for them, which would move the relation from one between individuals and groups to one between institutions in order to secure their permanence and constancy.

8-

إن رفضنا القاطع للتوطين، لا يعني رفضاً لاستضافة الأخوة الفلسطينيين، والاهتمام بحقوقهم الانسانية، بل تأسيساً لحق العودة حتى قيام الدولة القابلة للحياة.

B- The Right of Return of the Palestinians is a fundamental and permanent right, and the rejection of the settling of Palestinian refugees in Lebanon is an issue that has the consensus of the Lebanese people and cannot be conceded under any circumstance.

9-

كما أن استقلال السلطة القضائية، يكرّس العدالة، وهي مناخ يشكّل ملاذاً لكل صاحب حق، ويوفّر انتظاماً عاماً لجميع مرافق الدولة، وليس فقط للفصل بين المتقاضين، فالأيادي البيضاء، سمة العدل، والعدل أساس الملك


A- Adopt the standards of justice, equality, parity, merit and integrity.

B- An equitable and impartial judiciary is the essential condition for creating a State of rights,laws and institutions, which is based on:

10-

ولا بدّ لنا من إيلاء موضوع استكمال عودة المهجرين، كل اهتمام لطي هذا الملف بصورة نهائية.

turn the page of the past and have global national reconciliation, all the outstanding files of the war must be closed. The file of the missing in the war requires a stance of responsibility to end this anomalous situation and put the parents’ minds at ease.

samedi 24 mai 2008

Amine again and again

I was reading what AG said lately regarding the electoral law:

AG to Annahar, May 23 2008

اما بالنسبة الى قانون الانتخاب، فكنا نشدد على ضرورة اعتماد القضاء، وايجاد قانون انتخاب عادل، وهذا ما حصلنا عليه، كنا نفضل ان نتساعد لتمثيل مسيحي اوسع وخصوصا في منطقة بعلبك – الهرمل، وفي منطقة دير الاحمر، وكذلك في منطقتي حاصبيا ومرجعيون، ولكن ما حصل خطوة اولى لتحسين الوضع، والمعارضة بما فيها الطرف المسيحي لم تتجاوب معنا ولم تساعد حتى يكون التمثيل المسيحي افضل. ونأمل في ان ينتقل المقعد الماروني في طرابلس الى منطقة اخرى لتحقيق تمثيل ماروني اشمل، وسنقوم بما في وسعنا في مجلس النواب لدى درس القانون لتحسين الوضع المسيحي قدر المستطاع.
كان طرحنا اكثر تطوراً، كنا نريد اصلاحات اوسع، وتمثيلا مسيحياً اشمل. وتشبث المعارضة بالجنوب والبقاع اعاق المطالب لتحسين الموقع المسيحي في المجلس النيابي".ـ

AG says that the opposition, or GMA's allies in AG's mind, is hijacking the Christian seats in the South.

A bit of research shows us the following:
There are 64 Christian seats distributed all over Lebanon.
The current electoral law allows the Christian votes to be effective in:

* Bcharre: 2 seats
* Zgharta: 3 seats
* Koura: 3 seats
* Batroun: 2 seats
* Jbeil: 2 Christian seats + 1 Chi3ite seat
* Kesrouan: 5 seats
* Metn: 8 seats
* Baabda: 3 christian seats + 2 Chi3ite seats + 1 Druze
* Jezzine: 3 seats
* Zahleh: 5 Christian seats + 1 chi3ite + 1 Sunnite
* Beirut 1: 5 Christian seats
* Beirut 2: 2 Christian seats + 1 Chi3ite + 1 Sunnite

This gives us a total of: 43 Christian seats and 8 non Christian seats.

64 - 43 = 21 Christian seats left in electoral districts where the Christian votes are inefficient:

* 3 in Akkar
* 2 in Tripoli
* 3 in Beirut III
* 3 in Aley
* 4 in Chouf
* 1 in Saida
* 2 in West Bekaa
* 1 in Marje3youn-Hasbaya
* 1 in Baalbeck
* 1 in Hermel


With the new electoral law, there are 18 Christian seats elected mainly by PSP and FM voters, yet Amine Gemayel complains about 3 Christian seats elected by Chi3a voters, even though the Christians can effect the election of 5 Chi3ite MPs in other regions.

أمين جميّل، شيل المورينا من عينك قبل ما تحكي عن القشّة بعين غيرك

Amine Gemayel and co, you can fool some of the people all of the time, and all of the people some of the time, but you can not fool all of the people all of the time.

Useful link: Lebanon Elections 2005

jeudi 8 mai 2008

An article of Lahez Haddad

ثمن شهادة الشهداء!

6 أيار 2008
إن اللبنانيين في شتى أصقاع الدنيا أصابهم الاحباط جرّاء هذا التلاعب المستمر في مصير وطنهم ولن يلبثوا أن يفقدوا كل أملٍ يشيِّعُه السياسيون.. والحل بات أحجية استعصت على أفئدتهم فعَقَلت عقولَهم وأقعدتهم في دوائر طبشورية يستعملها المشعوزون؛ وكأنما البلاد قد خلت من كل أيمان أو ولاء أو انتماء على حدٍ سواء..
ألا بئسَ المصير إن كنّا، على أيديهم، في الفرَج آملين!
كلُّ حلٍّ، جيئَ به إلى الان، ارتبط بغاية واستُعمل وسيلة لتحقيق أهداف صاحبه.. فالغرب غربٌ والشرقٌ شرقٌ ولبنان، سياسيّوه توزعوه فيما بينهم وإلى أيدي الغرباء سلموه..
تِعْساً لهم من سياسيين وسقياً لأيامٍ كان لنا في الوطن رجالٌ نجلُّ ونعظِّم وللوطن مقدِّسين..
أيها القوم، من أنفسكم، ألا تخجلون؟

حتى شهداء لبنان لم يعد لهم ذكرى!
هل بذل الجدود والأباء دماءَهم من أجل أن يسلموا الوطن إلى أيدي أفّـاكي الأمم!
هل ضحى جنبلاط وبشير والمفتي ومعوص واللوزي وطه وأبو الحن ومئات غيرهم من إلاّ دفاعاً عن استقلال لبنان!
هل اغتيل الحريري والقصير والحاوي والتويني وبيار وعيدو وغيرهم من أجل رفع أصابع راية النصر من على القمم والروابي وفوق تمثال الشهداء!
هل أهدِرَ دم آلاف شهداء لبنان، في الجنوب والشمال والبقاع والجبل والساحل، من أجل اقتسام لبنان بين دخيل وغريب
أو بين مسيحي ومسلم!
في أيِّ شرعٍ أو شريعة أو ميثاق، يُساقُ الوطن بغرائز المنتفعين؟

اضراب النقابات وليس العمال!
النقابات العماليَّة،
لم نراهم يوماً يتظاهرون من أجل فك قيد عمل الحكومة أو الاحتجاج على الاعتصام الذي يُقْعِدُ ويعيق الاقتصاد ويشرد العمّال.. لم نراهم يوماً يطالبون بطرد العمال الأجانب، بخاصة السوريين، الذين يأكلون خبزَ أولادهم ويُخفِضون أجورهم.. بل لم نراهم يوماً يتظاهرون أو يحتجون على مَن تتسبب أو يتسبب بكساد نتائجهم ويُفسِد محاصيلهم ويمنع تسويقها..
وهؤلاء الأشاوس، قادة نقابات عمال لبنان، نسأل: أين أنتم ممَن يعطل قيام دولتكم وهل بتُّم على خرابها تتحدون؟
عمّال لبنان،
إن كنتم فعلاً عمال لبنان، عليكم الانتفاض والتظاهر ضد السياسيين الذين أوصلوكم إلى هذا الدرك وليس المساهمة مع من يدعي قياداتكم.. فهؤلاء، كما باعوكم بالأمس لمصالح الأغيار هم اليوم يبيعونكم لمصالحهم الخاصة.. فقط انظروا حواليكم وانتفضوا عليهم وحافظوا على دولتكم كي تتمكن من المحافظة عليكم!
يطالبونكم بإسقاط الحكومة! حسناً... ماذا بعد؟ هل هم من سيتولون حماية مصالحكم وكيف؟ اسألو أنفسكم إن كنتم تفكرون!

صانك الله لبنان
لاحظ س. حداد
التيار السيادي اللبناني في العالم / نيوزيلندا

jeudi 17 avril 2008

An answer to Theros

Theros denies 1976 US plan to deport Christians
April 15, 2008
US Ambassador to Qatar Patrick Theros denied that the US delegation that visited Lebanon in 1976, of which he and the then-US Assistant Secretary of State Dean Brown were a part, suggested the widespread evacuation of Lebanese by boats. "Talk about this is a lie and was used to justify interference in the Lebanese struggle at the time," Theros told the Future News Channel. "I have always considered Lebanon as a confrontation ground between Syria and Israel. Our interest in Lebanon was related to US interests. We never looked at Lebanon as a country made of sects, but as active political factions that tried to use the US card to pressure neighboring states. Thus we found ourselves taking sides with one faction against another," he added. "Sectarianism was not a problem for us, as we have dealt with Lebanon as a political country and considered how to prevent it from being used by Israel and Syria," Theros added. He also denied talk that the US secretary of state at the time, Henri Kissinger, suggested moving Lebanese Christians out of the country. "The day after we left Washington to head to Lebanon in 1976, Joseph Sisco informed us that the Syrians would enter Lebanon, and the Israelis would stop them. He called Brown, who had resigned from his post, and explained the situation to him and demanded that he head to Lebanon to deal with the situation," Theros said. "After that, Sisco called me and told me to go with Brown to Lebanon. A week later, I went back to the US State Department and reported the results of our visit. Sisco took me aside and told me, 'Don't tell Brown that we are backing the Syrians,'" he added. Theros then said that the US decision to agree to Syrian interference was wrong. -NOW Staff


ANSWER:

En visite (son unique) au Liban, le secrétaire d’Etat Américain Henry Kissinger lança au président Libanais : « le cancer Palestinien au Liban doit trouver sa solution dans l’implantation de ces Palestiniens dans votre pays[1]. En tant que chrétiens Libanais vous êtes appréciés partout dans le monde. Tous les pays seraient prêts à vous recevoir[2]». Bachir Gemayel y décela un complot[3] : « Entre disparaître immédiatement et résister avec l’espoir de l’emporter à longue échéance, nous avons choisi la deuxième alternative, car la première nous eût conduit à suivre l’exemple du Shah d’Iran, c’est-à-dire à « faire notre valise » et à partir. Nous avons décidé de ne pas « faire notre valise » et de ne pas partir, mais de résister. Qu’est-il donc arrivé lorsqu’ils ont dit au Shah d’Iran : « Allez-vous en pour deux semaines et revenez ensuite ? ». Il est parti et l’Iran a été bouleversé de fond en comble. (…). Les Américains ont essayé de nous donner des conseils : « Notre flotte est à votre disposition ; nous vous donnerons la green card[4], vous serez heureux et, là-bas aux Etats-Unis, nous vous mettrons avec les Vietnamiens ». Ils nous ont dit : « l’affaire vous dépasse chers amis, vous n’y pouvez rien ». Nous avons répondu : « Nous préférons mourir ici plutôt que là-bas avec les Vietnamiens que vous avez acculés à l’exil ».

[1] Dans Lartéguy, Dieu, l’or et le sang, Presses de la Cité/Paris-Match, Paris, 1980 : « Selon Godley (ambassaeur Américain au Liban depuis 1974), il y aurait au Moyen-Orient trois peuples qui posent des problèmes : les Israéliens, les Palestiniens et les chrétiens du Liban. Les Israéliens disposent de puissantes amitiés dans le monde, ils sont déterminés et ne peuvent être chassés de Palestine. Les Palestiniens ont acquis prestige et soutien auprès de tous les pays Arabes. S’en prendre à eux ou les laisser « en diaspora » trop longtemps mettrait en péril l’approvisionnement en pétrole de l’Amérique et de l’Occident. Les chrétiens du Liban ne survivent que grâce à l’appui de l’Occident et à l’inertie du monde musulman qui les entoure. Et il n’y a pas de pétrole dans leurs montagnes. L’Amérique doit choisir la seule voie qui s’offre à elle : assurer une terre d’élection aux Palestiniens en leur donnant le Liban, procurant ainsi une paix définitive aux Israéliens ». Et, « Godley tient à peu près ces propos : Israël est une finalité en soi, les Palestiniens une poudrière en puissance, les chrétiens du Liban des bourgeois ayant une vocation d’apatrides. Que perdrait l’Amérique avec les chrétiens ? Rien. Intelligents, dynamiques, évolués, ils font partie de notre société de consommation. Ils n’auront donc aucune peine à s’intégrer dans notre société occidentale. Ils s’en tireront même à très bon compte et ne poseront aucun problème aux peuples d’accueil qui s’en trouveront bien ».
[2] Roger Azzam, Liban : l’instruction d’un crime : 30 ans de guerre, Cheminements, Paris, 2005.
[3] Dans Al Liwa’ du 14 juillet 1979.
[4] Permis de travail et de séjour.